- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي محسن يحيى طالب، لمناقشة أوضاع السلطة القضائية في المحافظات المحررة.
- طارق صالح يؤكد الدور النضالي لأبناء إب في مواجهة الإمامة أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، الدور النضالي لأبناء محافظة إب قديمًا وحديثًا في مواجهة الإمامة وأحفادها، والدفاع عن مكتسبات الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر الخالدة.
- صدور أحكام بالإعدام والسجن في قضايا قتل عمد بالخوخة أصدرت محكمة الخوخة الابتدائية (جنوبي محافظة الحديدة)، الثلاثاء، أحكاماً في ثلاث قضايا جنائية متعلقة بالقتل العمد، قضت بمعاقبة متهمين بالإعدام وآخرين بالسجن المشدد.
- طارق صالح يؤكد الدور النضالي لأبناء إب في مواجهة الإمامة
- صدور أحكام بالإعدام والسجن في قضايا قتل عمد بالخوخة
- وزارة النفط تنفي شائعات خصخصة بعض قطاعات "بترومسيلة"
- مقتل 42 راكباً ونجاة 25 آخرين في تحطّم الطائرة الأذربيجانية
- مقتل شاب برصاص الحوثيين في حاجز تفتيش بصعدة
- طارق صالح يشدد على أهمية توحيد الخطاب الإعلامي الوطني في المرحلة الراهنة
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى
- مجلس القيادة يوجه بإصلاحات شاملة لتحسين كفاءة مؤسسات الدولة
- الذهب يرتفع في أسبوع تداول قصير بسبب العطلات
- طارق صالح يلتقي وزير الصحة ويحث على تحسين الخدمات للمواطنين
الهجوم الخبيث على منشآت عملاق النفط العالمي السعودي (أرامكو) في مدينة بقيق، شرق السعودية، يكشف خطورة البلادة الدولية تجاه الخطر الإيراني.
إيران كالعادة تنفي التهمة - ربما نمور التاميل فعلوها - لكن العالم كله ما عدا عملاء إيران وبعض المغرمين من اليسار الغربي، يعلمون يقيناً أن عملاء «الحرس الثوري» الإيراني هم الفعلة. فقبل ذلك لهم سوابق شيطانية بضرب السفن التجارية في خليج عمان وأنابيب النفط في منطقة «الدوادمي» غرب وسط السعودية، وحقل الشيبة النفطي في صحراء الربع الخالي.
لا فرق في العميل المنفذ؛ هل هو الحوثي اليمني أو ميليشيات عراقية عميلة لإيران مثل «عصائب أهل الحق»، أو «حزب الله» العراق، أو«النجباء».. كلهم في الشر واحد. وكل الطرق تؤدي إلى منزل قاسم سليماني في طهران.
السؤال... كيف سيكون الرد بعد العدوان على أهم مصدر للطاقة في العالم؟
هذا خطر على استقرار إمدادات النفط في العالم كله. صحيح أن لدى «أرامكو» خططها الخاصة لمثل هذه الحالات، وخزيناً ضخماً من براميل البترول مخزنة في الخارج. لكن البحث ليس هنا. بل في سؤال خطير لكل دول العالم، وأوروبا في المقدمة؛ هل يعني ذلك البرود الدولي، التطبيع والتعايش مع هذا الإجرام الإيراني؟! ومقابل ماذا؟! تحقيق صفقة يلهث خلفها الأوروبيون، بقيادة الفرنسي الحالم ماكرون!
لقد أثبتت كل هذه الهجمات الإيرانية المستهترة أن الملالي ومهاويس «الحرس الثوري» يراهنون على جدوى الحل الإرهابي، وأن العالم «المتحضر» لن يرد عليهم. وأن زمن الحرب ولّى. هذا أكبر خطر يلف عقل السياسة العالمية الغربية تحديداً. حتى مع حصار ترمب الاقتصادي لإيران.
أنا لست أقول؛ هيا إلى الحرب. بل أقول؛ إن من ضياع العقل وفقدان أمانة المسؤولية أن تجعل خصمك يوقن تماماً أنك مهما حصل لن تلجأ إلى العقاب العسكري... لأنه، من حين لآخر، تحتاج لإشهار العصا... لمن عصى.
*نقلاً عن الشرق الأوسط.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر