-
همدان العليي: مكان استشهاد صالح لا يغير من عظمة التضحية ولا من خلود الموقف أكد الكاتب والصحفي همدان العليي، في تدوينة نشرها عبر منصة "إكس"، أن الرئيس الراحل علي عبدالله صالح سيظل بطلاً من أبطال اليمن، بغض النظر عن مكان استشهاده، سواء في منزله بصنعاء أو أثناء توجهه إلى قريته في سنحان، مشدداً على أن "مكان الاستشهاد لا يغير من عظمة التضحية، ولا من خلود الموقف".
-
المقاومة الوطنية تكشف تفاصيل المخزن العائم للسلاح الإيراني بحضور وسائل إعلام محلية ودولية كشفت المقاومة الوطنية، الخميس، عن تفاصيل شحنة أسلحة إيرانية ضبطتها وصادرتها، في 27 يونيو، بالتعاون بين شُعبة الاستخبارات والقوة البحرية للمقاومة، أثناء تهريبها إلى مليشيا الحوثي، المدعومة من طهران.
-
بدعم من طارق صالح.. وصول أول دفعة من أعمدة الإنارة إلى المخا ضمن مشروع تحسين البنية التحتية وصلت إلى مدينة المخا، اليوم، الدفعة الأولى من أعمدة إنارة الشوارع، ضمن مشروع يستهدف إنارة الشارع العام وعدد من الطرق الحيوية في المدينة، بتمويل من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح، وإشراف من السلطة المحلية في المديرية.
- همدان العليي: مكان استشهاد صالح لا يغير من عظمة التضحية ولا من خلود الموقف
- حملة تطعيم طارئة ضد الكوليرا في الحديدة تستهدف 266 ألف شخص
- المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين
- الحوثيون يمنعون دخول صهاريج المياه إلى مدينة تعز
- العميد دويد: إيران تدعي حسن الجوار وتُزود الحوثيين بأحدث صواريخها
- بدعم من طارق صالح.. وصول أول دفعة من أعمدة الإنارة إلى المخا ضمن مشروع تحسين البنية التحتية
- العميد صادق دويد: شحنة الأسلحة الإيرانية ضُبطت بجهد خالص للمقاومة الوطنية
- المقاومة الوطنية تكشف تفاصيل المخزن العائم للسلاح الإيراني بحضور وسائل إعلام محلية ودولية
- فيديو| الملحق العسكري الفرنسي يشيد بجاهزية خفر السواحل في البحر الأحمر خلال زيارة ميدانية
- فيديو| مباحثات يمنية فرنسية في المخا لدعم خفر السواحل والأمن البحري

في مارس الماضي، صدر تقرير هام بعنوان "آخر المساهمات التكنولوجية الإيرانية في الحرب اليمنية" عن مؤسسة أبحاث التسليح أثناء الصراعات (CAR) وهو مركز أبحاث مسجل في بريطانيا تم تأسيسه عام 2011 ويضم خبراء من مختلف أنحاء العالم.
عرض التقرير نتائج مقارنة بين المقذوفات المتفجرة المموهة على أشكال تشبه الصخور الطبيعية (EFPs) التي تم توثيقها في اليمن، وبين متفجرات مشابهة تم توثيقها في مناطق أخرى في الشرق الأوسط مثل البحرين وجنوب لبنان والعراق.
يتم التحكم بهذه العبوات لاسلكيا، ويتم تفجيرها باستخدام مفاتيح الاشعة تحت الحمراء السلبية. وبحسب التقرير، فان مكونات هذه العبوات الناسفة التي يستخدمها الحوثيون في اليمن، تتطابق مع مكونات العبوات الناسفة المتحكم فيها لاسلكيا التي صادرتها قوات الأمن البحرينية من عناصر مدعومة من جمهورية إيران في البحرين.
تتطابق هذه المكونات أيضا مع المتفجرات التي عثر عليها في سفينة "جيهان" القادمة من إيران التي اعترضتها قوات الأمن اليمنية في 2013. بل أنها نفس العبوات التي استخدمها حزب الله بكثرة في جنوب لبنان، كما عثر الجيش الأمريكي على نفس العبوات في مخازن للأسلحة تابعة للقوات التي تقاتل بالنيابة عن إيران في العراق.
يقول التقرير إن عدد العبوات الناسفة المتطورة قد شهد ارتفاعا ملحوظا في اليمن، وهو ما يعني وجود تدفق تكنولوجي عسكري إلى اليمن قادم من إيران.
تبذل إيران جهودا كبيرة لتجعل اليمن دولة تابعة لها بحيث تسيطر على باب المندب ليسهل زعزعة أمن وسلامة المملكة العربية السعودية والتحكم بالبحر الأحمر. وفي سبيل ذلك، تقدم أشكالا مختلفة من الدعم للحوثين حتى اليوم، منها ما هو عسكري ومنها مالي وإعلامي وسياسي، كما أنها تسهم بشكل كبير في تقديم الحوثيين في المحافل الدولية الحقوقية على انها جماعة مظلومة وأن السعودية تعتدي على اليمن.
قبل أيام، ظهر الناشط الشاب محمد عبدالله العليبي في بث مباشر على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" منتقدا الأوضاع المعيشية التي يعيشها اليمنيون في ظل حكم الإمامة الحوثية العنصرية المدعومة من إيران. قال العليبي رحمة الله عليه: "ما يقوم به الحوثيون في اليمن عمل إيراني.. لعنة الله على إيران.. لعنة الله على إيران".
لم يتحمل الحوثيون لعنات الشاب البسيط المقهور المسالم على إيران، فقتلوه. هؤلاء هم أدوات إيران في اليمن، وهذه هدايا إيران لليمنيين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر