-
"بالبرهان".. رحلة توثيقية في جذور الفكر الإمامي تكسر هالة القداسة الكهنوتية بين الماضي والحاضر لم يكن "بالبرهان" مجرد برنامجٍ يستعرض جرائم الحوثية أو سلوكها السياسي وممارساتها الإجرامية، بل رحلة بحثية معمقة توغلت في الفكر الإمامي منذ نشأته، واستخرجت جذوره من بطون الكتب، وقارنتها بواقع اليوم، لتبرهن أن هذه العصابة ليست سوى امتداد لنفس المنهج الإمامي الذي حكم اليمن في فترات تاريخية متقطعة بالخرافة والاستبداد العنصري.
-
بالفيديو.. طارق صالح يؤدي صلاة عيد الفطر المبارك مع جموع المواطنين في المخا أدى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، صلاة عيد الفطر المبارك مع جموع المواطنين في مدينة المخا بمحافظة تعز.
-
صور| طارق صالح يكرم 300 حافظ وحافظة للقرآن الكريم من مديريات الساحل الغربي كرم نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، مساء الجمعة، 300 حافظ وحافظة للقرآن الكريم من أبناء مديريات الساحل الغربي بمحافظتي الحديدة وتعز.
- رئيس عمليات محور الحديدة يعايد أبطال خفر السواحل- قطاع البحر الأحمر
- قائد اللواء الأول زرانيق يشارك منتسبي اللواء أفراحهم بعيد الفطر المبارك
- بالفيديو.. العميد دويد يضع إكليل الزهور في فردوس شهداء المقاومة الوطنية
- بالفيديو.. طارق صالح يؤدي صلاة عيد الفطر المبارك مع جموع المواطنين في المخا
- سياسي المقاومة الوطنية يهنئ أبناء الشعب اليمني بمناسبة عيد الفطر المبارك
- طارق صالح يهنئ الشعب اليمني بعيد الفطر المبارك
- اليمن يعلن غداً الأحد أول أيام عيد الفطر المبارك
- "بالبرهان".. رحلة توثيقية في جذور الفكر الإمامي تكسر هالة القداسة الكهنوتية بين الماضي والحاضر
- صور| طارق صالح يكرم 300 حافظ وحافظة للقرآن الكريم من مديريات الساحل الغربي
- مقتل جندي وإصابة 6 آخرين بانفجار عبوة ناسفة في أبين

حملات تحريض عنوانها (عادل) وباطنها تصفية حسابات شخصية وسياسية وابتزاز لاستعادة مصالح.. بتوظيف خطاب جهوي معيب بحق صاحبة
منذ يومين وأنا اتجنب الخوض والانخراط في معارك فيسبوكية وحملات تحريض (رخيصة) عنوانها العادل استدعاء داخلي للزميل (عادل النزيلي)، وباطنها تصفية حسابات شخصية مع الصديق الأستاذ (نبيل الصوفي)، وهدفها النهائي ابتزاز المقاومة الوطنية لاستعادة مصالح.
لكني قررت أن أشرح الملامح الرئيسية، فهناك من انخرط وكتب وتضامن بحسن نية (متعاطف مع الزميل "عادل"، وهذا أمر طبيعي-وجميعنا نتعاطف ونتضامن مع الزملاء، وستتضح لهم الصورة بعد انتهاء طلب الاستدعاء)؛ بينما هناك من يحاول ولايزال يوظف ويستغل "عادل" لتصفية حسابات داخلية وسياسية، وخصومات شخصية جانبية، أو لأنه خسر مصالح ومناصب.
*ماذا حدث؟
منذ يومين أصدرت الهيئة القانونية في المقاومة الوطنية طلب استدعاء الزميل عادل النزيلي (لن نتحدث عن سبب الاستدعاء فهذا أمر داخلي فقط المعنيين بتوضيحه هم: عادل النزيلي - والهيئة القانونية). ويعتبر هذا إجراء داخلي بحق موظف ينتمي لها ويلتزم بلوائحها ويخضع لإجراءاتها، لتقييم أي مخالفات داخلية.. وسيأخذ مجراه الطبيعي.
وهنا وجب التوضيح: أن استدعاء الزميل عادل، باعتباره إجراء داخلي، يختلف كلياً عن طبيعة القضايا التي يتم فيها اعتقال صحفيين من أطراف مسلحة، على خلفية مواقفهم ومنشوراتهم. ومع ذلك سيتضح لاحقاً من عادل، حين تستكمل الإجراءات.
*ما هو الغير طبيعي؟
ان يسعى هؤلاء عبر استغلال (عادل) وتوظيف (محافظة إب) لابتزاز المقاومة الوطنية، ويستخدم خطاب الجهوية، بهدف شن حملة تحريض غير مبرره بحق المقاومة الوطنية، أو بحق الزميل (نبيل الصوفي). لكنهم بفشل يصطادون في الماء العكر.. لا غير. (هناك أصدقاء ومتعاطفين مع عادل شارك في هذه الاندفاعة بدون ما يعرف ما الهدف منها).
(تشتو تعرفوا ليش يصطادون في الماء العكر.. سأرفق بمنشوري هذا صور لبعض المنشورات التي ظهرت من حسابات وصفحات وهمية ترغب في صب الزيت على النار وتوظيف القضية وخلق شرخ اجتماعي).
لهذا نقول إنه من حق الزملاء والأصدقاء السؤال عن وضع الزميل عادل النزيلي.. لكن ليس من حقهم توظيفه لتصفية حسابات شخصية، أو تعويض مصالح ومكانه خسرها، أو لشن حملات وتحريض على أشخاص أو على المقاومة الوطنية.
*بخصوص التنوع اليمني في المقاومة الوطنية:
هذه شهادة أسجلها هنا عن تجربة.. فقد كنت من أوائل الصحفيين المشاركين في تغطية معارك تحرير الساحل الغربي والحديدة، مضينا سوياً مع قوات العمالقة والتهامية والمقاومة الوطنية. زرت مختلف مواقع وجبهات القتال من جبل النار إلى حيس إلى التحيتا والفازة والجبلية والدريهمي والطائف، وصولاً إلى مطار الحديدة وسط المدينة والكيلو ٧ و ١٦؛ لتغطية التطورات الميدانية والعسكرية.
كانت معركة وطنية اختلطت فيها دماء وأسماء الرجال من مختلف التراب اليمني (أبين ولحج وعدن وشبوة وتعز والحديدة وتهاميين، وإب وريمة وصنعاء وحجة وذمار وووو)... صاحب تعز يحمي زميله صاحب إب في (المترس) والعكس صحيح.. وصاحب لحج يفرض تغطية نارية لفتح الطريق أمام زميلة صاحب ذمار.. وهكذا كانت المعركة يمتزج فيها جهد وتضحيات الرجال (من كل مكان).. لهذا لا يحق لأحد الادعاء ببطولات على حساب الآخرين، ادعاء لم ينال شرفه غير الرجال (ادعاء كاذب من أجل هدف سياسي ومناصب).
المهم؛ هكذا كانت المعركة (وطنية)، وهكذا تشكلت المقاومة الوطنية (بتنوعها الجغرافي والمجتمعي) تجمعهم فكرة (الزمالة والبطولة).
ومن يرغب في العبث والتحشيد المجتمعي لخلق شرخ بهذه المزايدات (خطاب الجهوية)، فهو يكشف عن رغبته في الابتزاز، أو عن افتقاره إلى الحجج والبراهين لدعم موقفه وادعاءاته، أو لتصفية حسابات شخصية وتعويض مصالح ومكانه خسرها، أو هو مجرد حاقد وغيور من المقاومة الوطنية، أو لديه خلافات سياسية يريد تصفيتها بتوظيف هذه (الأدوات الرخيصة)، لكنها في الأخير مناوره محفوفة بالمخاطرة وسترتد على صاحبها.
من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر