-
فيديو| طارق صالح يلتقي السفير الأمريكي لمناقشة التطورات في اليمن بحث نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم، مع السفير الأمريكي لدى اليمن "ستيفن فاجن" مستجدات الوضع في اليمن والمنطقة، في ظل استمرار إيران بدفع مليشيا الحوثي إلى واجهة الفوضى وما يترتب على ذلك من آثار على الأمن والاستقرار.
-
تحذيرات من هطول أمطار غزيرة ورياح قوية على المرتفعات والسواحل اليمنية حذر المركز الوطني للأرصاد الجوية في اليمن، اليوم الخميس 11 سبتمبر/ أيلول، من تقلبات جوية واسعة تشمل معظم المحافظات، متوقعاً هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة قد يصحبها تساقط البرد، إلى جانب رياح شديدة واضطراب في البحر، خاصة في أرخبيل سقطرى والسواحل الشرقية والجنوبية.
-
طارق صالح: التعليم سلاحنا لهزيمة الكهنوت إلى جانب البندقية أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، أن البندقية وحدها لا تكفي لهزيمة مشروع الكهنوت الحوثي، مشدداً على أهمية التعليم والتوعية كسلاح موازٍ في معركة الدفاع عن الجمهورية ومكتسبات ثورة 26 سبتمبر المجيدة.
- الأمم المتحدة: أزمة صحية تهدد 500 ألف امرأة حامل في اليمن
- الأمين العام للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية يهنئ حزب الإصلاح بذكرى تأسيسه
- طارق صالح: التعليم سلاحنا لهزيمة الكهنوت إلى جانب البندقية
- بحضور طارق صالح.. إنسانية المقاومة الوطنية تدشن مشروع الحقيبة المدرسية لـ26 ألف طالب وطالبة في الساحل الغربي
- تحذيرات من هطول أمطار غزيرة ورياح قوية على المرتفعات والسواحل اليمنية
- فيديو| طارق صالح يلتقي السفير الأمريكي لمناقشة التطورات في اليمن
- قصف حوثي يودي بحياة طفل في عامه الأول غربي تعز
- اليمن يدين الاعتداء الإسرائيلي على العاصمة القطرية الدوحة
- أبناء حيس يؤكدون في ذكرى ثورة 26 سبتمبر أهمية مواصلة النضال ضد الإمامة ومخلفاتها
- الحوثيون يستهدفون قرية مأهولة بالسكان بقصف صاروخي غربي تعز

"عماد مغنيه" هو البيجر الأول الذي فجَّرت به "إسرائيل" الدول العربية، فيما اعتقد "قاسم سليماني وعماد مغنيه نفسه" أنهما "يحسنان صُنعا"، تماماً كما ظن أصحاب صفقة البياجر التقنية.
قبل عماد وبالتوازي معه، كان هناك تجربة سنية شديد الشبه بالتجربة الشيعية، هي تجربة الجهاديين بقيادة أسامة بن لادن.
مع الفارق أن أسامة تورَّط في الصراع المسلح بدون أرض محددة، سوى أفغانستان، فيما أراد الحرس الثوري الخميني، استهداف المملكة العربية السعودية قبل أمريكا وإسرائيل من داخل دولنا العربية، بإسقاط دولها وبناء نماذج مسلحة غير وطنية داخل البناء السياسي والتنظيمي للدول، بدءاً بلبنان وانتهاءً بمحاولات الصومال بعد إسقاط الدولة في اليمن.
ولم يكن "عماد مغنية" مشغولاً بالثنائية الطائفية.. أو لم يكن "ملتزماً بها" لذا فتح العلاقة مبكراً مع "تنظيم القاعدة" وحاول توحيد جهود "الجميع".
ولا أدري كيف كان "عماد" ينظر للسعودية، هل كما هي نظرة الحرس الثوري والحركة الخمينية المأسورة لخطاب طائفي "حقير" أحيا كل العصبويات الصراعية في المنطقة بين السنة والشيعة، أم أنه مختلف.. حتى الآن ما خرج من إرث "عماد" التنظيري لا يكاد يُذكر.
وها هي فرقته الأثيرة "الرضوان" تلتهمها الحرب ليس بسبب قوة إسرائيل ولكن بسبب ما فجَّره "بيجر" التنظيم من صراعات وطنية ودينية داخل المجتمع المسلم في المنطقة.
الدول الوطنية هي وحدها القادرة على الحرب.. لأنها أولاً تؤمِّن الداخل من الانهيارات.
الحرب من الخارج ليست كالمقاومة من الداخل، إن لم تكن أنت الدولة، فأنت مهما كانت شعاراتك وأهدافك.. لست سوى "بيجر" بيد العدو.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر