-
"بالبرهان".. رحلة توثيقية في جذور الفكر الإمامي تكسر هالة القداسة الكهنوتية بين الماضي والحاضر لم يكن "بالبرهان" مجرد برنامجٍ يستعرض جرائم الحوثية أو سلوكها السياسي وممارساتها الإجرامية، بل رحلة بحثية معمقة توغلت في الفكر الإمامي منذ نشأته، واستخرجت جذوره من بطون الكتب، وقارنتها بواقع اليوم، لتبرهن أن هذه العصابة ليست سوى امتداد لنفس المنهج الإمامي الذي حكم اليمن في فترات تاريخية متقطعة بالخرافة والاستبداد العنصري.
-
الحزب الاشتراكي: المكتب السياسي للمقاومة الوطنية إضافة للحياة السياسية وخطوة لتوسيع الشراكة هنأ الحزب الاشتراكي اليمني، المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمناسبة الذكرى الرابعة لتأسيسه.
-
الإفراج عن سجناء معسرين في تعز بعد دفع طارق صالح مديونيتهم أفرجت السلطات القضائية في محافظة تعز، مساء الخميس، عن سجناء من المعسرين، بعد أن تكفل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية طارق صالح، بسداد ديونهم المستحقة.
- "بالبرهان".. رحلة توثيقية في جذور الفكر الإمامي تكسر هالة القداسة الكهنوتية بين الماضي والحاضر
- صور| طارق صالح يكرم 300 حافظ وحافظة للقرآن الكريم من مديريات الساحل الغربي
- مقتل جندي وإصابة 6 آخرين بانفجار عبوة ناسفة في أبين
- استقرار صرف الدولار قبل بيانات تضخم أمريكية
- الإفراج عن سجناء معسرين في تعز بعد دفع طارق صالح مديونيتهم
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع كسوة العيد للأطفال في الخوخة بالحديدة
- الذهب يصعد وسط تزايد المخاوف حول رسوم ترامب
- الحزب الاشتراكي: المكتب السياسي للمقاومة الوطنية إضافة للحياة السياسية وخطوة لتوسيع الشراكة
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع كسوة العيد للأطفال في ذو باب المندب
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع كسوة العيد للأطفال في صبر بتعز

"الحرس الثوري" مؤسسة أيديولوجية غير وطنية، لا في إيران ولا خارجها.
هو جيش من خارج التاريخ، بأهداف لا تؤمن بالسيادة ولا تحترم الشرعيات الدستورية، وإيران ذاتها وقواتها المسلحة ومؤسساتها الوطنية تدفع ثمن تصرفات هذا الجيش الإرهابي.
لم يستطع هذا الجيش الإرهابي جر القوات المسلحة الإيرانية إلى أي تدخل طيلة أعوام وأمريكا وإسرائيل تقتل منه ومن أتباعه في كل الدول التي تمكن من السيطرة الطائفية عليها وأهمها قتل قائده الإرهابي قاسم سليماني في العراق.
وحتى في غزة، لم ترسل إيران صاروخا واحدا لحماية "غزة حماس".
ولكن حين استهدفت إسرائيل "القنصلية الإيرانية" التي كان يستخدمها الحرس الثوري ضد سوريا، رد الجيش الإيراني بقصف معسكر محدد داخل إسرائيل كان هو من قصف القنصلية، مع كل الاحتياطات بأن لا تقتل أي قيادي عسكري إسرائيلي، ولا تضر هدفا مدنيا أو اقتصاديا كما أعلن وزير الخارجية الإيراني نفسه.
سيبقى الصراع بين الدولتين في هذه الحدود، فكل منهما دولة لها مشروعها الشعبي الوطني الذي يحقق ويحمي مصالح مواطنيها، مع تفوق إسرائيلي كامل نظرا للفارق بين نظامي الدولتين داخليا.
فإيران محملة بعبء "الجمهورية الإسلامية" وهو مسمى طائفي غير وطني ولا يمت للإسلام ومصالح المسلمين بصلة، بل مجرد عبء مماثل لعبء دول القاعدة وداعش في المذهب السني.
وسيأتي يوم تنتصر فيه إيران على مشروع الولاية الطائفية ويسقط الحرس الثوري وتعلق عمائم الإرهاب والفساد وتنتصر إيران وطنا ومذاهب.
الحرس الثوري.. مجرد نتوء سرطاني نتج من عبث الملالي بالوطن في إيران، وامتد في عواصم أربع دول عربية، والسرطان يموت بقتله لموطنه الذي أصابه.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر