-
بالفيديو.. طارق صالح يؤدي صلاة عيد الفطر المبارك مع جموع المواطنين في المخا أدى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، صلاة عيد الفطر المبارك مع جموع المواطنين في مدينة المخا بمحافظة تعز.
-
بالفيديو.. طارق صالح يستقبل رئيس مجلس النواب ومحافظَي تعز والحديدة استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، طارق صالح، اليوم، رئيسَ مجلس النواب الشيخ سلطان البركاني، ومحافظَي تعز والحديدة نبيل شمسان والحسن طاهر، الذين قدِموا لتقديم التهاني بمناسبة عيد الفطر المبارك.
-
طارق صالح يتبادل تهاني عيد الفطر مع إخوانه الرؤساء والملوك والأمراء تبادل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح، التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الفطر المبارك مع إخوانه رؤساء وملوك وأمراء دول المنطقة.
- صور| انطلاق مهرجان “أمعيد أمخا” وسط حضور جماهيري كبير
- فيديو| طارق صالح يعايد أبطال المقاومة الوطنية في مواقعهم بجبهات الساحل الغربي
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تسارع في إغاثة المتضررين من المد البحري في ذُو باب المندب
- نائب قائد قطاع أمن الساحل الغربي يعايد أبطال اللواء الأول مشاة بحري ويشيد بجاهزيتهم
- فيديو| طارق صالح يستقبل جموع المهنئين من أبناء الساحل الغربي بمناسبة عيد الفطر المبارك
- ارتفاع أسعار النفط مع بداية أفضل شهورها في خلال العام
- مساء اليوم.. المخا على موعد مع البهجة في مهرجان "أمعيد أمخا"
- الفنانة ماريا قحطان تصل إلى المخا للمشاركة في مهرجان "أمعيد امخا"
- غداً.. انطلاق مهرجان "أمعيد امخا" الفني بمشاركة نجوم الفن والموسيقى
- بالفيديو.. طارق صالح يستقبل رئيس مجلس النواب ومحافظَي تعز والحديدة

من الأخطاء الجسيمة التي ارتكبتها الحكومات اليمنية بعد ثورة 26 سبتمبر الخالدة، إبقاء صفة "الإمام" حاضرة في القاموس السياسي والثقافي والإعلامي عند الحديث عن مجرمي السلالة الكهنوتية الإرهابية! حتى وإن كان ذلك الحديث سطحياً دون استحضار حقيقي لجرائم السلاليين البشعة بحق الشعب اليمني، وجعلها حية في الوجدان الشعبي والذاكرة الوطنية الجمعية.
هذا الوصف -الإمام- يُعدُّ تسليماً لفظياً بإمامة المجرمين، وتبويئاً لهم، وهو ما استغلته السلالة الإرهابية المتغلغلة في جسد الجمهورية، وساقت قصصا وحكايات عن "اليمن في زمن الإمامة" خلاصتها "رحم الله الإمام".
هذا التسويق السلالي ترافق مع خفوت وهج الجمهورية نتيجة ابتعاد الممسكين بزمام الحكم عن تحقيق أهداف ثورة سبتمبر، وتمكين اللوبي السلالي من الانتشار في جسد الجمهورية، خصوصا بعد مصالحة العام 1970 الكارثية، وشروع هذا اللوبي في تجريف أهداف الثورة وإفراغها من مضامينها الجمهورية الوطنية.
كانت الضرورة الوطنية تقتضي، تشريعاً وقانوناً، إدراج صفة "المجرم السفاح" على كل السلاليين الذين أعاقوا قيام الدولة اليمنية، منذ المجرم الأكبر يحيى الرسي وصولاً إلى المجرم أحمد حميدالدين، بدلاً من تجذير صفة "الإمام" في الوعي الجمعي.
والمؤسف أن ذلك التساهل سمح للسلاليين بتأليف مئات المؤلفات التي تشيد بالمجرمين، سواء أكانت تحقيقات لكتب عتاولة الإجرام السلالي أو تأليف كتب تتحدث عن سيَرهم من قبيل الفخر بصنيعهم، وهو ما تضاعف بعد العام 2014، منها كتاب من مجلدين ينال من أحرار اليمن وثواره ويقدس المجرم يحيى حميد الدين، الذي ألّفه حفيده أحمد حسين حميد الدين تحت عنوان "تاريخ الإمام الشهيد يحيى حميدالدين"!!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر