- العثور على شخص محتجز لدى جاره في الجزائر بعد 26 سنة من اختفائه عثر الدرك الوطني في جنوب الجزائر على شخص اختفى قبل 26 عاماً، بعد أن ظل «محتجزاً» طوال هذه المدة في إصطبل شخص يقطن قرب بيت عائلته، دون أن يتمكن من الهرب، بحسب بيان للنيابة العامة، الثلاثاء.
- بريطانيا ترفع مساعدتها لليمن إلى 175 مليون دولار أعلنت المملكة المتحدة تعزيز مساعدتها لليمن لتصل إلى ما يقارب 175 مليون دولار، وهو ما يكفي لتوفير الغذاء لأكثر من 850 ألف شخص وعلاج 700 ألف طفل من سوء التغذية.
- لحج.. إصابة مدني وطفله بانفجار لغم حوثي في كرش أصيب مدني وطفله بجروح خطيرة بانفجار لغم أرضي من مخلفات مليشيا الحوثي الإرهابية بمحافظة لحج (جنوبي اليمن).
- ناطق المقاومة الوطنية العميد دويد يسلط الضوء على جرائم مليشيا الحوثي بتفجير منازل المواطنين
- أبو حورية يرأس اجتماعاً موسعا لقطاعات الأوقاف والإرشاد والإعلام والتوجيه المعنوي
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تدشن مشروعاً إغاثياً جديداً للنازحين في الحديدة
- توقيع اتفاقية تعاون بين وزارة الأوقاف وشركة الخطوط الجوية اليمنية لتفويج الحجاج
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية وأجواء حارة خلال الساعات القادمة
- قيادي حوثي يسطو على منزل مواطن في محافظة إب
- وفاة طفل غرقاً في مديرية المخادر بإب
- العثور على شخص محتجز لدى جاره في الجزائر بعد 26 سنة من اختفائه
- فيديو| مدير عام المخا يضع حجر الأساس لقرية سكنية جديدة في ريف المديرية بحضور أبو حورية
- رئيس مجلس القيادة والرئيس المصري يؤكدان أهمية التنسيق الجماعي لتأمين الملاحة البحرية
ليعلم الجميع أن الحرب اليوم ليست نزهة قصيرة وستنتهي. للتذكير؛ فإن عصابات الحوثي الإيرانية أستولوا على دولة بكامل معداتها وسلاحها البري القوي ومؤسساتها؛ إضافة لنهبهم لأملاك الناس وعائدات السوق السوداء من نفط وسلاح ومخدرات؛ وإحتكار التجارة في أتباعهم فقط.
حرب تحرير اليمن من براثن مشروعي الإمامة وإيران ستستمر حتى النصر. النصر على الجماعات الإرهابية يمكن أن يتحقق هذا العام أو الذي يليه أو بعد عدة أعوام. نعم، الحرب مؤلمة ومُكلفة علينا جميعاً؛ وفاتورتها باهضة من دماء ودمار وتشريد وتدمير؛ إلا أن ترك البلد لعصابات طائفية عنصرية مذهبية جاهلة وحاقدة سيكلفنا مستقبلاً أكثر بكثير من خسارتنا اليوم؛ وعبرتنا في العراق ولبنان.
العراق كان الأول عربياً في الرفاه والتطور والعلم والمعرفة والتعليم والتصنيع والطبابة وعلوم الأرض والفضاء؛ واليوم وبعد 15 عاماً من حكم عناصر ملالي إيران لذلك البلد العريق صار في ذيل قائمة دول العالم تخلفاً وفساداً وفقراً وجهلا.
لبنان هي الأخرى، كانت في فترة ماقبل حكم حزب الله الإيراني له قبلة السياحة والتجارة والعلم والمعرفة والثقافة والأناقة والموضة والإصطياف؛ وكانت بيروت تُسمى بفاتنة الشرق؛ وتُشبه بباريس الجمال والموضة والتطور؛ واليوم هاهي جوهرة الشرق الأوسط صارت غارقة بالنفايات والخزعبلات المذهبية؛ والفقر والجهل والتخلف، وعمائم إيران وعبثهم؛ وصارت مجرد محطة ترانزيت لإيران؛ لتصدير الأذى والمقاتلين والسلاح والمخدرات إلى الدول العربية.
مادام وقد تدمر حاضرنا وتلوث طعامنا؛ لنحرص على تخليص مستقبل عيالنا وتنقية حياتهم من ذلك الوباء القاتل؛ ولنصبر على ألم حرب اليوم للننقذ الأجيال القادمة.
بنهاية مشروع الهاشمية السياسية في اليمن تُعتبر نهاية لآلام وعذابات ظلت ملازمة لنا منذ وصول المجرم يحيى الرسي الى صعدة عام 289 هجرية وحتى اليوم. يحيى الرسي المجرم الذي إستباح دماء وأرض وعِرض وممتلكات اليمانيون.
هزيمة مشروع الإمامة قد تحقق حتى هذه اللحظة؛ لأن الوعي المجتمعي بخطرهم صار واقعاً صعب القفز عليه مستقبلاً؛ وفقط نحتاج للصبر ثم الصبر؛ والنصر صبر ساعة أو صبر عام أو أكثر.
الشكر لله ثم للمملكة العربية السعودية وللإمارات العربية المتحدة والسودان على الدعم السخي بالولد والمال والمعدات.
شكراً لأبطال اليمن وصناديد الجنوب وتضحيات الجيش في كل جبهة من جبهات اليمن؛ في شرقها وغربها وجنوبها وشمالها.
غداً النصر.
لندن.
20 يونيو 2018م
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر