-
وفاة ثلاثة شبان من عائلة واحدة اختناقاً داخل بئر مياه في الحديدة لقي ثلاثة شبان من عائلة واحدة حتفهم اختناقًا داخل بئر مياه في قرية النفسة بمديرية حيس، جنوبي محافظة الحديدة، وذلك جراء استنشاق دخان كثيف ناتج عن تشغيل مولد كهربائي.
-
إحباط محاولتي تهريب مخدرات في الضالع خلال 24 ساعة أعلنت قوات الحزام الأمني في محافظة الضالع، يوم الجمعة 20 يونيو/ حزيران، عن إحباط محاولتين منفصلتين لتهريب مواد مخدرة شمال المحافظة، خلال أقل من 24 ساعة، وضبط عدد من المتورطين بينهم امرأة من الجنسية الصومالية.
-
المقاومة الوطنية تنظم المخيم الجراحي المجاني الثاني لعلاج حول العيون في المخا تستعد دائرة الخدمات الطبية وخلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، بالتنسيق مع مستوصف العين التخصصي، لإقامة المخيم الجراحي المجاني الثاني، المخصص لعلاج حالات "حَوَل العيون"، الذي يحتضنه المستشفى السعودي الميداني في المخا.
- البنك المركزي اليمني يطرح 50 مليون دولار في مزاد جديد نهاية يونيو
- العميد دويد يستغرب من غياب "محور الساحات" أمام تهاوي أذرعه
- نادي القضاة يدين استيلاء الحوثيين على أرض تابعة لمجلس القضاء الأعلى في صنعاء
- ترامب يحذّر إيران بعد تدمير منشآتها النووية: إما السلام أو الكارثة
- إنسانية المقاومة الوطنية تُغيث أسرة منكوبة في ريف حيس بعد وفاة ثلاثة من أبنائها
- المقاومة الوطنية تنظم المخيم الجراحي المجاني الثاني لعلاج حول العيون في المخا
- العميد صادق دويد: الانقسام العربي تجاه الحرب بين إيران وإسرائيل ناتج عن جرائم طهران في المنطقة
- مساعدات أوروبية لإنقاذ الصحة الإنجابية للنساء في اليمن
- إحباط محاولتي تهريب مخدرات في الضالع خلال 24 ساعة
- وفاة ثلاثة شبان من عائلة واحدة اختناقاً داخل بئر مياه في الحديدة
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم الأربعاء، إن العنف المتصاعد في اليمن أدى إلى إغلاق واحدة من كل 10 مدارس في مختلف أنحاء البلاد، فيما بات موضوع تعليم 4.5 ملايين طفل على المحك.
وذكر كيرت كابيليري، المدير الإقليمي للمنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في بيان اطلعت عليه الأناضول، أن ثلاثة أرباع المدرسين لم يتلقوا رواتبهم منذ ما يقرب من عام كامل، ما جعل موضوع تعليم 4.5 ملايين طفل على المحك، في إشارة إلى الإضراب الشامل عن التدريس في المناطق الخاضعة للحوثيين.
وأشار المسؤول الأممي، إلى أنه منذ يوليو/ تموز 2017، تم تدمير 1600 مدرسة بشكل كلي أو جزئي، ما تسبب بإغلاق واحدة من كل 10 مدارس في مختلف أنحاء البلاد.
ووفقا للمسؤول الأممي، فقد اسُتخدمت 170 مدرسة لأغراض عسكرية، أو كمأوى للعائلات النازحة، من دون الإشارة إلى الأطراف التي استخدمت المدارس عسكرياً.
وقال المدير الإقليمي لليونيسف، إن المدارس عادة ما تفتح أبوابها في الأول من سبتمبر/أيلول، لكنّ بداية العام الدراسي قد تأجّلت عدة مرات إلى جانب وجود نقص كبير في الكتب المدرسية والمواد المدرسيّة الأخرى، لافتاً إلى أن ما يقدر بمليوني طفل هم منقطعون عن المدرسة حالياً.
ولفت إلى أن الجهود الإنسانية الجارية "ليست سوى نقطة في محيط معاناة أبناء اليمن"، داعياً أولئك الذين يقاتلون إلى وضع رفاه الأطفال فوق كل اعتبار.
ودعا المسؤول الأممي، جميع الأطراف في اليمن إلى حماية المدارس والامتناع عن استخدام المدارس للأغراض العسكرية والعمل معا لإيجاد حل عاجل لأزمة الرواتب حتى يتمكن الأطفال من التعلم.
وفيما أشار إلى أن عمل يونيسف مع شركائها بشكل وثيق من أجل الحفاظ على نظام التعليم من الانهيار، حث المسؤول الأممي المانحين على تقديم مساعداتهم ودفع الحوافز للعاملين في سلك التعليم والصحة وغيرهم من الموظفين المدنيين الذين يقدمون الخدمات الحيوية للأطفال.
وفشلت جماعة الحوثي في إطلاق العام الدراسي للمرة الثانية في الموعد المفترض منتصف أكتوبر/تشرين الأول الجاري، جراء تمسك النقابات التعليمية بالإضراب وعدم التدريس إلا بعد صرف مرتبات أكثر من 166 ألف معلم ومعلم في 13 محافظة، فيما بدأ العام الدراسي في موعده بالمناطق التي تسيطر عليها الحكومة الشرعية.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر