- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة شهدت محافظة الحديدة (غربي اليمن)، حادثة مأساوية إثر وفاة ستة أشخاص من عائلة واحدة غرقاً في وادي مور.
- الحوثيون يزرعون كميات كبيرة من الألغام في الدريهمي قال مكتب حقوق الإنسان في مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة، إن مليشيا الحوثي المصنفة في قائمة الارهاب زرعت كميات كبيرة من الألغام الأرضية في مناطق متفرقة من المديرية خلال الأيام الماضية.
- فيديو.. حريق هائل في مركز تجاري في شملان بصنعاء أفادت مصادر محلية، الخميس، باندلاع حريق في مجتمع تجاري بمنطقة شملان شمال العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي.
- الحديدة.. توزيع مساعدات إنسانية عاجلة للمتضررين من السيول
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء باردة وهطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة
- المقاومة الوطنية تكبد ميليشيا الحوثي خسائر بشرية ومادية في قطاع الكدحة
- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة
- القديمي والكوكباني يزوران طارق صالح للاطمئنان على صحته
- فيديو| إخلاء مبنى بمطار جاتويك البريطاني بسبب حادث أمني
- فيديو.. حريق هائل في مركز تجاري في شملان بصنعاء
- طارق صالح يلتقي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة
- الحوثيون يزرعون كميات كبيرة من الألغام في الدريهمي
- رئيس دائرة المرأة في سياسي المقاومة الوطنية تشيد بأداء وانضباط الشرطة النسائية في الساحل الغربي
حذر البنك الدولي من التوقعات المتشائمة للاقتصاد العالمي، خاصة بعد قرارين للبنك المركزي الأميركي من المتوقع إصدارهما الأسبوع المقبل، وذلك في تقييم جديد متشائم يحارب التضخم المرتفع باستمرار وسط تداعيات وباء كورونا والحرب في أوكرانيا، بحسب صحيفة "واشنطن بوست".
وحذر البنك الدولي في تقريره، الثلاثاء، من أن الاقتصاد العالمي يتباطأ بشكل كبير بسبب تأثير أسعار الفائدة المرتفعة على كل من الاقتصادات المتقدمة والنامية، وفقا للصحيفة.
وذكرت الصحيفة أن هذه التوقعات القاتمة جاءت بعد أيام من القضاء على أحد تهديدات النمو العالمي عندما وقع الرئيس الأميركي، جو بايدن، الجمعة، تشريعا لرفع سقف الديون الأميركية وتجنب تعثر حكومي كارثي محتمل.
لكن البنك الدولي أكد أنه لا تزال هناك مخاطر أخرى، على رأسها إعادة فتح الصين بعد انتهاء سياسة "صفر كوفيد"، في حين انكمش الاقتصاد الألماني لربعين متتاليين بسبب الركود. وحتى في الولايات المتحدة، حيث لا يزال النمو متعثرا، إذ يتوقع معظم المحللين أن ينحسر النشاط الاقتصادي للبلاد في الأشهر المقبلة، وفقا للصحيفة.
وبشكل عام أوضحت الصحيفة أن من المتوقع أن يتراجع النمو العالمي إلى معدل سنوي ضعيف بنسبة 2.1 في المئة، العام الجاري، انخفاضا من 3.1 في المئة في عام 2022، وسيظل "ضعيفا" حتى العام المقبل، وفقا لأحدث توقعات البنك.
ويركز المستثمرون الآن على مقدار العمل الإضافي الذي يجب على الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي القيام به لوقف التضخم، الذي انخفض عن أعلى مستوياته في العام الماضي لكنه لا يزال مرتفعا.
وأشار مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى أنهم قد يتوقفون مؤقتا في اجتماع، الأسبوع المقبل، بعد رفع سعر الإقراض القياسي على مدار الـ 14 شهرا الماضية بأسرع وتيرة في أربعة عقود، وفقا للصحيفة.
وذكرت أن من المتوقع أن يرفع صانعو السياسة الأوروبيون سعر الفائدة الرئيسي في منطقة اليورو بمقدار ربع نقطة مئوية عندما يجتمعون الأسبوع المقبل.
وأوضحت أنه إذا قام محافظو البنوك المركزية برفع أسعار الفائدة أكثر من اللازم، يمكن أن تدفع الولايات المتحدة أو أوروبا إلى الركود. لكن إذا فشلوا في رفعها بما فيه الكفاية، فسوف يستمر التضخم في تدهور مستويات المعيشة.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر