-
المهرة.. تنفيذ حكم الإعدام رمياً بالرصاص بحق مدانين بالقتل العمد نُفذ حكم الإعدام رميًا بالرصاص، أمس الخميس، في مدينة الغيضة، عاصمة محافظة المهرة، شرقي اليمن، بحق مُدانين اثنين بالقتل العمد.
-
انهيار جبلي في نقيل الحصة بتعز للمرة الثانية خلال أسبوعين انهار الجمعة جزءٌ من جبل نقيل الحصة بمديرية سامع للمرة الثانية خلال أسبوعين ما تسبب في قطع الطريق الرابط بين غرب مدينة تعز ومناطقها الشرقية في عزلة حوراء دون وقوع اي اصابات بشرية.
-
الأوقاف تعلن صدور أول تأشيرة لحجاج اليمن لهذا العام 1444هـ أعلنت وزارة الاوقاف والارشاد، اليوم السبت 27 مايو/ أيار، صدور أول تأشيرة لحجاج اليمن لهذا العام 1444هـ، البالغ عددهم 24255 حاجا وذلك بعد استكمال استلام جوازات الحجاج من المنشآت المعتمدة للتفويج لهذا العام.
- الأوقاف تعلن صدور أول تأشيرة لحجاج اليمن لهذا العام 1444هـ
- انهيار جبلي في نقيل الحصة بتعز للمرة الثانية خلال أسبوعين
- المهرة.. تنفيذ حكم الإعدام رمياً بالرصاص بحق مدانين بالقتل العمد
- يونيسف: خطوة واحدة تفصل 6 ملايين طفل في اليمن عن المجاعة
- ضبط 4 أفارقة يروجون المخدرات في المهرة
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على معظم المحافظات
- حجة.. وفاة 6 أشخاص اختناقاً في بئر مياه بمديرية أفلح
- الهجرة الدولية: نزوح 30 أسرة يمنية خلال أسبوع
- الحوثيون يفجرون منزل مواطن في تعز
- المخا تحيي العيد الوطني الـ 33 للوحدة اليمنية

أؤمن وأوقن أنه لا يمكن لأي يمني حميري أصيل إلا أن يكون حراً.. ولا يمكن لأي يمني حميري خالص إلا أن يكون ذا قيم ومروءة..
هكذا هم اليمانيون من قبل أن يبعث الله نبيه محمدا عليه الصلاة والسلام.
آمنت وأيقنت أنه لا يمكن لأي يمني حميريّ، دماء قحطان تجري في عروقه، أن يكون عبدا أو زنبيلا أو بلا مروءة.
وأيقنت أن الحوثي وأتباعه وزنابيله لا ينبغي أن يكونوا إلا واحدا من ثلاثة: هشهشي متورد أو فارسي مستوطن أو خليطا منهما.
زنابيل الحوثي ليسوا يمنيين ولا يمكن أن يكونوا كذلك؛ لا يكفي الجهل حتى يدفعك لتكون زنبيلا.. فصاحب الدم الحميري الحر يأبى أن يكون زنبيلا وإن لم يتعلم.
والحرية تجري في الدماء مثلما العبودية تجري في الدماء أيضا.. والفرق أنك قد تنجح بجهد مضن وبعد عناء في تحويل العبد إلى حر، لكن لا يمكن أن يصير الحر عبدا وإن كان جاهلا.
وأبناء قحطان من نسل سبأ وحمير لم يكونوا يوما عبيدا ولم يعرفوا العبودية في تاريخهم.
أما الفرس فعقيدتهم قائمة على العبودية ولذلك تجدهم سلموا أنفسهم لأسرة وتلذذوا بكونهم عبيدا لها وماتوا لأجلها.. والمذهب الزيدي والمشروع السياسي الهادوي القائم على تمييز سلالة وعرق معين وكذا الاثناعشري جاءوا منسجمين مع معتقد الإنسان الفارسي،، وهو ما يؤكد أن زنابيل الحوثي ومعتنقي الهادوية والمخلصين لها لا يمكن أن يكونوا إلا زنابيل من بقايا الفرس..
لاحظوا المناطق التي عرفت بتركز "الأبناء" فيها تكاد تكون متزنبلة بالكامل.
والحميري القحطاني في خولان أو عمران أو حجة أو صعدة أو ذمار أو صنعاء أو همدان أو حرف سفيان هو عدو للحوثي وإن لم يجاهر بذلك لكنه لا يمكن أن يقبل على نفسه أن يتزنبل.
وأما المشائخ والشخصيات الاجتماعية المخلصون للسلالة فليسوا يمنيين وإنما استطاعوا أن يخادعوا اليمنيين وأوهموهم أنهم منهم وما هم إلا من سلالة الأبناء ولذلك نرى كيف أنهم يحقدون حقدا لا طاقة ليمني على حمله، وكيف أنهم يتحللون من القيم ويظهرون بلا وجوه وبلا مروءة وعراة من أخلاق الرجال.. وكيف أنهم يرتضون العبودية وعن طيب خاطر ورضا..
وتلك سمات لا يمكن ليمني أصيل أن يحملها.

- اليوم
- الأسبوع
- الشهر