- إصابة ثلاثة أطفال بانفجار مقذوف حوثي في الضالع أصيب ثلاثة أطفال بجروح متفاوتة الخطورة إثر انفجار بقايا مقذوف حوثي في منطقة حجر، شمال محافظة الضالع؛ وقد تم نقل المصابين على الفور إلى مستشفى زايد الميداني في سناح لتلقي العلاجات الضرورية.
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية وتشكل الضباب خلال الساعات القادمة توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر هطول أمطار متفاوتة الشدة على عدة محافظات، وتشكل الضباب على المرتفعات الجبلية خلال الـ 24 ساعة القادمة.
- الهجرة الدولية: نزوح 44 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي أعلنت منظمة الهجرة الدولية، نزوح 44 أسرة خلال الأسبوع الفائت من عدة محافظات يمنية.
- مقتل طفل برصاص مسلحين في محافظة إب
- مطار المخا يفتح باب التقديم لدورة مراقبة الملاحة الجوية
- بتوجيهات طارق صالح.. تقييم الوضع الصحي في أوساط المهمشين بمنطقة الرجاعية غرب تعز لإجراء تدخل عاجل
- الدوري الإسباني.. الريال يتحدى سوسييداد للاقتراب من اللقب
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات
- إصابة ثلاثة أطفال بانفجار مقذوف حوثي في الضالع
- إصابة طفل برصاص قناص حوثي في تعز
- الهجرة الدولية: نزوح 44 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي
- العليمي يبحث مع غروندبرغ ضمانات وقف هجمات الحوثيين
- وزير الخارجية يشدد على ضرورة إعادة النظر في التعاطي الأممي مع الحوثيين
كثرت الدعوات إلى تحقيق الإصطفاف الجمهوري لمواجهة الأنقلاب واستعادة الدولة. وعند وقوفي على هذه الدعوات يتبادر الى ذهني أحيانا وقد لا أكون مصيبا في ذلك بأن تحقيق مثل هذا الاصطفاف الجمهوري يفرض علينا الاتي :-
١- إعادة النظر في تقييمنا لثورة ١١فبراير من زاوية لما آلت إليه الثورة لا إلى ما هدفت إليه..
٢- الاعتراف الواضح بان ثورة فبراير قد اخترقت بالمسار الحوثي الثوري من أول يوم من اندلاعها.
٣- أن ثورة فبراير قد آلت إلى الحوثيين بكل مخرجاتها بصرف النظر عن المدخلات.
٤- أن الثورة الحوثية المزعومة ٢١ سبتمبر قد ارتكزت في حقيقة الامر الى ميزان القوة التي اكتسبها الحوثيون من اختراقهم لثورة فبراير..
٥- أن الاختراق الحوثي لثورة فبراير قدسبقه اختراق اكبر للنظام السابق وللمؤتمر الشعبي كحزب حاكم..والجيش اليمني السبتمبري
إنطلاقا من هذه الوقائع كلها، فإن تحقيق الاصطفاف الجمهوري المنشود يتطلب من المسار الثوري لثورة فبراير أن يفرض نفسه في عملية التحرير الآن واستعادة الدولة وفق الوهج الثوري لثورة فبراير وهذا مستحيل بالنظر إلى تركيبة قوى التحرير وتوجهات التحالف.. في ظل هذه الاستحالة ليس هناك من خيار سوى إعادة النظر في التعامل مع الوقائع والمخرجات السا لفة الذكر بهدف فكفكة العقد واعادة تشبيك الخيوط... من جديد وصولا إلى تحقيق الاصطفاف الجمهوري.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر