-
وفاة وإصابة ست طالبات بانهيار سور مدرسة في صنعاء توفيت طالبتين وأصبن أربع أخريات، الثلاثاء، بانهيار سور مدرسة في أمانة العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.
-
مقتل ثلاثة أشخاص برصاص مسلح في المحويت قُتل ثلاثة مواطنون برصاص مسلح، أمس الأول الاربعاء، في احد وديان مديرية الرجم محافظة المحويت الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.
-
الحوثيون يستهدفون مأرب بصاروخ باليستي ستهدفت مليشيا الحوثي محافظة مأرب، مساء الخميس، بقصف صاروخي بالستي، وسط تصعيدات عسكرية واسعة في جبهات القتال.
- الهجرة الدولية والصندوق العالمي يدعمان الصحة في اليمن بمليوني دولار
- مقتل ثلاثة أشخاص برصاص مسلح في المحويت
- الحوثيون يستهدفون مأرب بصاروخ باليستي
- وفاة شخصين وتضرر 1300 مأوى للنازحين جراء سيول الأمطار في صعدة
- فقدان 41 مهاجراً أفريقياً في حادثة غرق قبالة سواحل اليمن
- مقتل مدني بانفجار لغم حوثي في حجة
- إنسانية المقاومة الوطنية تسيّر دفعة جديدة من المساعدات الإغاثية في موزع
- مدير المخا يترأس اللقاء الأول الموسع لمنظمات المجتمع المدني
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية واضطراب البحر خلال الساعات القادمة
- وفاة وإصابة ست طالبات بانهيار سور مدرسة في صنعاء
![توفيق السامعي](user_images/writers/20-03-20-972557626.jpg)
هذا النوع من الشعر الخفيف الذي مزج بين العامية والفصحى من الأبحر البسيطة والخفيفة والذي لا يلتزم كثيراً من قواعد الشعر، كان محيراً لبعض الباحثين عن مرحلة ظهوره ومن هم أعلامه.
في الحقيقة ظهر بشكل كبير، وبعد تدرج، في أواخر عهد الدولة الرسولية في تهامة، وصار واضح المعالم تحديداً سنة ٨٣٨ هجرية.
بدأ بجمعه والتعريف به، بحسب كتب الأئمة، عيسى بن لطف الله بن السفاح المطهر بن شرف الدين، وعيسى هذا تحول من الزيدية إلى السنة والجماعة، ونبذه أهله بعد ذلك التحول، وضايقوه، حتى إن بعضهم قال هجّروه إلى مكة.
قال بعض الباحثين إنه أول ما ظهر في قرية حمينة من بلاد حيس في تهامة.
وقال عيسى بن لطف الله، "في أول كتابه الذي جمع فيه شعر (السيد) محمد بن عبدالله بن الامام شرف الدين، ما صورته!: الشعر الحميني من النظم الذي ولع به المتأخرون، ولم يسبق إليه الأولون، وله بحور مختلفة وأوزان غير مؤتلفة، وأول من ظهرت فيه حجته واتضحت محجته في الديار اليمنية الفقيه أحمد فليته، ثم الفقيه عبدالله بن أبي بكر المزاح. قال: وكلاهما من الدولة الغسانية" (غاية الأماني ليحيى بن الحسين ص571).
يمكن ان نفسر هذا الأمر من التمرد على قواعد الشعر العربي والمزج بين الفصحى والعامية بأنه صار مواكبة لما يسميه النقاد والأدباء ب(زمن الانحطاط) الشعري والادبي، غير أن هذا اللون كان لوناً غنائياً سهلا وسلساً بديعاً في الموشحات الاسلامية، وهو امتداد للموشحات الاندلسية؛ حتى إنه اذا فكرت بأداء هذا اللون من الغناء والموشحات بالفصحى وحسب القواعد يفقد بريقه وسحره الغنائي ووقعه على النفس.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر