- طارق صالح يستقبل الفريق الصبيحي ومحافظ البنك المركزي استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الأربعاء، في مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، مستشار رئيس المجلس لشؤون الدفاع والأمن الفريق محمود الصبيحي، والدكتور أحمد غالب المعبقي- محافظ البنك المركزي اللذين اطمأنا على صحته.
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة زار وفد من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اليوم، مقر خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية بمدينة المخا؛ لبحث آليات التنسيق بين الجانبين ومناقشة المشاريع الإنسانية المنفذة في الميدان.
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات على الساحة الوطنية عقد مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الأربعاء، اجتماعًا برئاسة الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس المجلس، بحضور جميع نواب رئيس المجلس: طارق صالح، عيدروس الزُّبيدي، سلطان العرادة،، عبدالرحمن المحرمي، الدكتور عبدالله العليمي، عثمان مجلي، وفرج البحسني.
- طارق صالح يلتقي رئيس مجلس الشورى
- سياسي المقاومة الوطنية يدين حادث الدهس في ألمانيا
- اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين
- إصابة مدني بانفجار لغم حوثي في الجوف
- المخا.. وفد أممي يزور مقر إنسانية المقاومة الوطنية لبحث سبل التنسيق والمشاريع المنفذة
- مجلس القيادة الرئاسي يواصل اجتماعاته لمناقشة المستجدات الوطنية والإقليمية
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات على الساحة الوطنية
- طارق صالح يستقبل الفريق الصبيحي ومحافظ البنك المركزي
- طارق صالح يهنئ قطر بعيدها الوطني
- الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الأجواء شديدة البرودة على معظم المحافظات
ظلت إسرائيل تتحدث عن السلام على نحو لم يقدم أي دليل على أنها تقيم وزناً للمعنى الحقيقي للسلام، أي السلام الذي يعني فيما يعنيه تطبيق قرارات الشرعية الدولية المتمثلة في إنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية، وإقامة دولة فلسطين في حدود 1967 وعاصمتها القدس، وعوضاً عن ذلك راحت تفسر السلام على أنه تطبيع الأوضاع مع الدول العربية مع بقاء القضية الفلسطينية دون حل.
وعلى هذا النهج يسير الحوثي في تطبيق مفهومه للسلام، حيث يصر على أن السلام الذي يسعى إليه لا صلة له بالمشكلة اليمنية التي فجّرها بانقلابه على الشرعية الدستورية وعلى التوافق السياسي الوطني وإدخال البلاد في أتون حرب مدمرة، وإنما بتطبيع علاقاته مع دول الجوار وإقناعهم بانقلابه، ويسجل بذلك تناغماً مع المفهوم الإسرائيلي للسلام يستدل منه على تخادم في الموروث الثقافي- السياسي الذي يتحرك من بؤر حقنت بالدم، ولا ترى لنفسها حضوراً في هذه الحياة إلا بالدم، ولا ترى السلام إلا عنواناً مضللًا لحقيقة أنها لا تعيش إلا بالدم.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر