- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة شهدت محافظة الحديدة (غربي اليمن)، حادثة مأساوية إثر وفاة ستة أشخاص من عائلة واحدة غرقاً في وادي مور.
- إصابة مواطن بانفجار لغم حوثي في حجة أصيب مواطن بانفجار لغم من مخلفات مليشيا الحوثي الإرهابية، في إحدى قرى محافظة حجة شمال غربي اليمن.
- فيديو.. حريق هائل في مركز تجاري في شملان بصنعاء أفادت مصادر محلية، الخميس، باندلاع حريق في مجتمع تجاري بمنطقة شملان شمال العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي.
- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة
- القديمي والكوكباني يزوران طارق صالح للاطمئنان على صحته
- فيديو| إخلاء مبنى بمطار جاتويك البريطاني بسبب حادث أمني
- فيديو.. حريق هائل في مركز تجاري في شملان بصنعاء
- طارق صالح يلتقي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة
- الحوثيون يزرعون كميات كبيرة من الألغام في الدريهمي
- رئيس دائرة المرأة في سياسي المقاومة الوطنية تشيد بأداء وانضباط الشرطة النسائية في الساحل الغربي
- مسؤولون بالسلطة المحلية في الحديدة يطلعون على إنشاءات مشروع كهرباء الطاقة الشمسية بمديريتي الخوخة وحيس
- بحضور أبو حورية.. اختتام المخيم الطبي المجاني الأول لعمليات تصحيح الحول في المخا
- الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتانياهو وغالانت
نموذج من التزوير الإمامي لكتابة التاريخ وأحداثه.. قال زبارة في تاريخه واصفاً الإمام محمد بن المطهر بن يحيى: "هو الإمام الأوحد، الأعظم المجدد للدين في المائة السابعة بالبلاد اليمنية بسيفه وعلمه الجم المهدي لدين الله محمد بن الإمام المطهر بن يحيى (عليهم السلام)، مولده في سنة 660ه، ودعوته في سنة 701ه، ووفاته في ثاني وعشرين ذي الحجة سنة 729ه، وعمره سبعون سنة، ودفنه الآخر في عوسجة جامع صنعاء اليمن. وكان (عليه السلام) قد أحرز الفضائل بتمامها، وسما إلى أعلا أعلامها، وبلغ في العلم إلى درجة الاجتهاد، وحاز السبق في مضمار الإصدار والإيراد، وله المؤلفات العديدة المفيد منها "المنهاج الجلي شرح مجموع الإمام زيد بن علي"، واستفتح صنعاء وبندر عدن، وغير ذلك" تاريخ زبارة: صـ99..
قلت رداً عليه:
- كيف مجدد الدين في المائة السابعة مجتهداً حاز السبق ولا يوجد معه غير كتاب واحد عبارة عن شرح لكتاب سابق؟!
- ثم إنه لم يستول على صنعاء ولم يدخلها، فضلاً عن دخوله عدن التي كانت على الإمامة أبعد من عين الشمس حتى غزو المطهر بن شرف الدين بعد إسقاط الدولة الطاهرية.
- صنعاء كانت في ذلك الحين ضمن ملك الدولة الرسولية وملكها الملك المؤيد بن المظفر في عز قوة الدولة الرسولية، ومن بعده ابنه الملك المجاهد في ذلك التاريخ، وقد راجعنا الكتب التاريخية ولم يدخلها أبداً، فقد كان مثل أبيه مطارداً وملاحقاً من قرية إلى قرية ومن جبل إلى جبل في ريف صنعاء إلى صعدة.
- لم يدفن أي من الأئمة المتقدمين على القرن العاشر الهجري في صنعاء لأنهم لم يدخلوها ولم يتمكنوا منها أحياءً فكيف يدخلونها أمواتاً؟!
هكذا ذهب الأئمة يزورون التاريخ اليمني وأحداثه، ويزورون الوقف ووثائق الأراضي ليغتصبوها عن أهلها، وليحرفوا مجرى التاريخ، ويبنوا لهم مجداً مزوراً، ويشوهون غيرهم المناوئين لهم.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر