الخلاصة في معركة الأقيال اليمانية والسلالية الهاشمية 
وما بينهما من زنبلة وعكفنة 
أن من يطعن في الصحابة 
من ينكر السنة 
الملاحدة 
*منهم منتسبون لبني هاشم 
*ومنهم منتسبون لأحزاب سياسية 
*ومنهم منتسبون لمناطق جغرافية 
*ومنهم منتسبون للاقيال اليمانية
*وكثير منهم محركات وهمية أو حقيقية موظفة لدى الحوثية أو غيرها
وأصحاب الغيرة والحسبة 
 ينتقدون أي طاعن إن انتقدوه
 بعيدا عن الجهة التي ينتسبب إليها 
وبعض النزقين مهما كان انحرافه قد لا ينتقد ولا يلتفت إليه مادام انحرافه بعيدا عن السلالة وما يتعلق بقدسيتها
إلا إذا كان منتسبا للأقيال اليمانية
 ولو كان محركا متخفيا مدسوسا
فالجميع يركض نحوه
تنشر مقالته وتعمم ليستنفر لها فريق العواطف والغيرة الدينية من الطيبين 
ليأتوا جميعا يركضون ويلهثون منتصرين للسنة والصحابة والدين 
ويشكرون على غيرتهم لا على سذاجتهم
وليتهم يتوقغون عند نقد هذا الشخص المنحرف والحكم عليه فحسب 
لا لا ليس هذا هو المطلوب اليوم
 لابد أن يكون نقده منطلقا لتضليل كل الاقيال اليمانية
 بل ولا بد أن تكفر بحسب قوة إيمان المحتسب
فالقصة ليست الشخص ولا الحسبة عند من يستفزهم
وإنما غرضه وأد تيار الأقيال المواجه لسلالية الهاشمية البغيضة 
♦️وبحسب إطلاعي 
هناك حراك احتسابي صادق الغيرة 
لكنه من يستنفر عاطفته ويوظفه دون ان يشعر
لوبي سلالي في الاحزاب والجماعات والمجموعات والصفحات 
يتواصون بكل من يحارب السلالة وعنصريتها
ويصورون وينقلون ويضخمون مقالات منحرفة
ويخلقون رأيا وقضية كبرى 
مستغلين ديانة وغيرة وصدق المحتسب
وصارفين الحسبة عن طامة الخبائث وام الكبائر وعش الإجرام السلالي الذي يعبث باليمن اليوم
ونتيجة لهذا الأز والضخ والتضخيم والاستنفار
يأتي الطيبون بغيرة صادقة يركضون ويصادمون 
دفاعا عن الصحابة والسنة والدين
❌ومن يؤزهم يقهقه من ورائهم ساخرا منهم 
لأنه دفع بهم جنودا وضحايا في معركته
 للدفاع عن استعباده لهم واستعلائه عليهم 
🖋وبعض المحتسبين الراكضين مدرك للاز  لكنه قابل بذلك
 يغازل ويراضي بحسبته قريبا منه أو جهة بعيدة لأمر ما 
لذا لحاجته يلزمه أن يسجل موقفا مباينا للأقيال اليمانية
وبعضهم معطي عقله إجازة حتى ياتي إذن الجهة المنتسب إليها ليفعله

*من صفحة الكاتب.