- وفاة طفلة في حاجز تفتيش للحوثيين جنوبي مأرب توفيت طفلة في عمر الزهور، إثر احتجازها مع والدها لساعات في حاجز تفتيش لمليشيا الحوثي الإرهابية جنوبي محافظة مأرب (شمالي شرقي اليمن).
- ميسي يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الأميركي قاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الأحد، فريقه إنتر ميامي للفوز بعد أن تمكن من تسجيل هدفين ضد فريق نيو إنغلاند رفولوشن.
- الذهب يتراجع مع انحسار آمال خفض الفائدة الأمريكية انخفضت أسعار الذهب، اليوم الإثنين، مع انحسار آمال خفض مبكر للفائدة الأمريكية هذا العام، بينما تحول التركيز إلى اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، وبيانات الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة التي تصدر هذا الأسبوع، لاستجلاء المزيد من المؤشرات على السياسة النقدية.
- الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع
- محافظ تعز يبحث مع مدير الأوتشا توسيع التدخلات الإنسانية في المحافظة
- الأمم المتحدة: حجم الدمار في غزة أكبر من أوكرانيا رغم ضيق مساحتها
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تسيّر مساعدات غذائية للنازحين في الحناية غرب تعز
- رئيس مجلس القيادة يطلع على مستوى الجاهزية في جبهات مأرب
- تدشين المرحلة الأولى من مشروع إعادة تأهيل وصيانة طريق المخا- الخوخة.. فيديو
- مسؤولون أمميون ومحليون يتفقدون مشروع مياه المخا في مرحلته الأخيرة.. فيديو
- موعد مباراة بايرن ميونخ وريال مدريد في دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة
- الأرصاد اليمني: هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
- حملة تحصين ضد مرض الدفتيريا في مأرب
لا تستغربوا حينما نؤكد لكم أن وراء كل تطرف وإرهاب، بؤرة سلالية خبيثة تدعي الغيرة على دين الله وتنخره من العظم، وتطلق سهام التكفير في ظهر كل يمني يحاول أن ينقُد خرافتهم ويفند أكاذيبهم.
قبل أربعين عاما تقريبا، طالت حملة تكفير ظالمة كبيرَ علم الاجتماع في الوطن العربي البروفيسور د.حمود العودي واتهموه بالردة وأثاروا ضده مئات من الحمقى والطيبين، وقيدوا مجاله التنويري لعقود.
بالعودة إلى الكتاب الذي يحكي حيثيات الاتهام والمحاكمة يتفاجأ القارئ أن الفتنة أطلقها في البداية ثلاثة سلاليين هم من كفّروا البروفيسور العودي ورفعوا الدعوى ضده، بل إن أحدهم كما سمعت، تناول سيفا وراح يطارد الدكتور في أروقة الحرم الجامعي ليذبحه!!!
هؤلاء الثلاثة هم: محمد علي المؤيد، حمود هاشم الذارحي، محمد صادق مغلس!!!!
ولو بحثنا اليوم وراء زوبعة التكفير التي تحاول تشويه مارب الحرية والكرامة، لوجدنا أن وراءها خلية تنتمي لنفس السلالة وتمشي على ذات النهج التأليبي الرخيص ليصرفوا أنظارنا عن العدو الحقيقي الذي يصيب أرواحنا وديننا وبلادنا في مقتل.
نرفض أي مساس بديننا الحنيف ونبينا الكريم بل ونرفض أي مساس بأي دين ومعتقد، ونرفض في المقابل حمْلَ الناس عنوة على سوء النية وتكفيرهم واستباحة رقابهم.
لا تستهينوا بالتكفير ولا تصمتوا أمام تصاعد موجته الخبيثة فهي ليست سوى مقدمة لما هو أدهى وأخطر.. فلا يفتنوكم في دينكم ولا تصدقوا من يحسب نفسه الوحيد الذي لديه غيرة على دين الله فاليمنيون كلهم غيورون على الدين والايمان يمان بشهادة النبي عليه الصلاة والسلام، وأما من لا يحسن التعبير تجاه رموزنا الدينية فنحن له بالمرصاد، بالحكمة والموعظة الحسنة بل والقسوة أحيانا، وليس بالتفسيق والإباحة.. وفي مثل هذه الحالات لئن يخطئ المرؤ في التبرئة خير من أن يصيب في الإدانة. والله المستعان.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر