- إصابة امرأة بانفجار لغم حوثي غربي تعز
- العفو الدولية تطالب الحوثيين بسرعة الإفراج عن الصحفيين المختطفين
- الهند تستثني اليمن من قرار حظر تصدير القمح
- طارق صالح: الحوثيون يحشدون الأطفال لمخيمات تعبئة طائفية ضد الهوية اليمنية
- مسلح حوثي يقتل ويصيب 6 من أفراد أسرته في الحديدة
- رئيس مجلس القيادة الرئاسي يجدد دعمه للهدنة الإنسانية
- قرار جمهوري بتعيين يحيى الشعيبي مديراً لمكتب الرئاسة
- ريال مدريد يطيح بمانشستر سيتي ويبلغ نهائي دوري أبطال أوروبا (فيديو)
- بالفيديو.. ريال مدريد بطلا للدوري الإسباني للمرة 35 فى تاريخه
- مسلحون حوثيون يعتدون على طبيب في صنعاء

المراكز الصيفية لا يختلف على أهميتها ودورها اثنان، فهي نافذة أخرى لتعزيز القيم والسلوكيات، وتنمية المهارات والقدرات المختلفة، للأطفال والتلاميذ والطلاب. يجب التفاعل معها، والتكامل بين الأسر والمساجد والمدارس والمؤسسات التربوية الرسمية المنظمة والمشرفة عليها، وتقديم الدعم المادي والمعنوي لتحقيق نجاحها.
لكن أن يتحول عدد كبير من هذه المراكز في عدد من المدن والمناطق اليمنية إلى مراكز للتدجين والتضليل فهذا أمر مرفوض يجب مقاومته، ومن الخطأ القبول بها أو التهاون معها أو التقليل من أثرها وخطرها.
يجب أن يقف الجميع وبحزم تجاه أي نشاط تحت أي عباءة كان من شأنه أن يساهم في جعل أجيال المجتمع مطايا ومجموعة من القطيع لخدمة مشروع ضلامي يدمر المجتمع والوطن.
على الجميع مسؤولية دينية وأخلاقية ووطنية تجاه ما يتعلمه أطفالهم، يجب أن يدرك الآباء والأمهات خلفية ونشاط المدارس والمراكز التي يلتحق بها أطفالهم. أيضا على المعلمين والمعلمات مسؤولية كبيرة في البناء التربوي والتعليمي السليم، ولا يتوقف الأمر عند هؤلاء، فأئمة وخطباء المساجد، والإعلام، ونشطاء الساحة الثقافية والأدبية... يقع على عاتقهم مسؤولية تجاه بناء الوعي المجتمعي.

- اليوم
- الأسبوع
- الشهر