- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة شهدت محافظة الحديدة (غربي اليمن)، حادثة مأساوية إثر وفاة ستة أشخاص من عائلة واحدة غرقاً في وادي مور.
- القديمي والكوكباني يزوران طارق صالح للاطمئنان على صحته زار وكيل أول محافظة الحديدة وليد القديمي، والعميد أحمد الكوكباني عضو اللجنة العسكرية والأمنية المشتركة، كلٌّ على حِدة، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، للاطمئنان على صحته.
- فيديو| إخلاء مبنى بمطار جاتويك البريطاني بسبب حادث أمني تم إخلاء جزء كبير من مطار جاتويك، ثاني أكثر المطارات ازدحاما في بريطانيا، عقب اكتشاف "مادة يشتبه بأنها محظورة"، حسبما قالت الشرطة اليوم (الجمعة).
- مجلس القضاء يقر تغطية الشواغر في محاكم ونيابات تعز وحضرموت
- فيديو| رئيس عمليات محور البرح: جاهزون لمعركة شاملة ضد ميليشيا الحوثي
- طارق صالح يبحث مع محافظ تعز الاستعدادات لإحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- بالفيديو.. إنسانية المقاومة الوطنية تغيث متضرري السيول في ريف المخا
- صور.. أبو حورية ومحمود يدشنان المرحلة الثالثة من توسعة محطة كهرباء المخا
- الحديدة.. توزيع مساعدات إنسانية عاجلة للمتضررين من السيول
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء باردة وهطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة
- المقاومة الوطنية تكبد ميليشيا الحوثي خسائر بشرية ومادية في قطاع الكدحة
- وفاة ستة أشخاص غرقاً في سد وادي مور بالحديدة
- القديمي والكوكباني يزوران طارق صالح للاطمئنان على صحته
قال وزير الخارجية السابق ومستشار الرئيس اليمني حاليًا، عبدالملك المخلافي، إن على المبعوث الأممي والمجتمع الدولي أن يدركا أن مشاورات بناء الثقة التي تجُرى في السويد ليست بين دولتين، بل بين حكومة شرعية معترف بها وبين انقلابيين.
وجاء ذلك في سلسلة تغريدات عبر حسابه على تويتر، قال في إحداها:”على وفد الانقلابيين، والمبعوث الأممي، والمجتمع الدولي، إدراك أن المشاورات لبناء الثقة لا تُجرى بين دولتين لتطبيع العلاقة بينهما مع الاعتراف المتبادل بالأمر الواقع، بل تُجرى بين حكومة شرعية وانقلاب، والهدف الأساس تأكيد الشرعية في كل الخطوات تمهيدًا لإنهاء الانقلاب، واستعادة الدولة”.
وأكد المخلافي في تغريدة أخرى أن الانقلاب الحوثي يريد تطبيع أوضاعه، وأوضاع الحرب فقط، ولا يريد تحقيق السلام.
وتطرق المخلافي إلى الدعوة المقدمة من قِبل وفد الانقلابيين الحوثيين في السويد والتي تدعو إلى تشكيل حكومة وطنية من جميع الأحزاب والمكونات؛ إذ قال إن ذلك يستند بالأساس إلى “حل الميليشيات الحوثية، وتسليم السلاح إلى الحكومة الشرعية، والتحول إلى حزب سياسي قبل أن تكون مثل هذه الدعوة ذات مصداقية وممكنة، وهذا جوهر القرار 2216 والمرجعيات التي ينكرها الحوثيون ويتهربون منها”.
وأضاف المخلافي:”يتحجج الانقلابيون بالأوضاع في المناطق المحررة لإبقاء وضعهم، والتهرب من الالتزام بالقرار 2216، والإقرار بالشرعية، ويعتقدون أنهم يمكن أن يُنسوا الشعب اليمني، والمجتمع الدولي أن هذه الأوضاع ناتجة عن الانقلاب، وأن تصحيح كل الأوضاع المختلة في اليمن لا يمكن أن يتحقق إلا بإنهاء الانقلاب أولًا”.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر