- أطفال اليمن يحققون المراكز الأولى في مسابقة الحساب الذهني بالرياض وحصدت الطفلة ليان صالح البيضاني (11 عاماً) المركز الأول في تحدي “مكعب روبيك”، كما حصدت الطفلة بيان صالح القباطي (11 عاماً) الميدالية الذهبية بالبطولة، في حين أحرز الطفل ليث عبدالله الخيراني (10 سنوات)، المركز الثالث للفئة B، بعد حل 100 عملية حسابية خلال 180 ثانية فقط
- اغتيال شيخ قبلي برصاص مسلحين في صنعاء اغتال مسلحون مجهولون، الإثنين 25 نوفمبر/ تشرين الثاني، أحد كبار مشايخ مديرية الشَّعِر بمحافظة إب، أثناء تواجده في العاصمة المختطفة صنعاء.
- صور| رئيس الوزراء السابق وعدد من المسؤولين يزورون طارق صالح استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، في مقر إقامته المؤقت بأبو ظبي، اليوم، وفدًا رفيعًا من مسؤولي الدولة والشخصيات المجتمعية، قدموا للاطمئنان على صحته.
- رئيس فرع مكتب سياسي المقاومة الوطنية بتعز يكرم ممثلي شباب الفرع المشاركين في دورة الحكم المحلي
- الحديدة.. القطاع النسائي في الخوخة يناقش ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- الذهب يتحرك بحذر قبل صدور بيانات التضخم الأميركية
- فيديو: الزحزوح يرأس اجتماعاً مع السلطة المحلية ومشايخ ووجهاء المخا لمناقشة ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- تنفيذي المخا يناقش الترتيبات لإحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- أبو حورية والسباعي يبحثان سبل تطوير الرعاية الصحية في الساحل الغربي
- فيديو: اجتماع موسع في الخوخة يناقش ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- أطفال اليمن يحققون المراكز الأولى في مسابقة الحساب الذهني بالرياض
- صور| رئيس الوزراء السابق وعدد من المسؤولين يزورون طارق صالح
- مقتل وإصابة ثلاثة مدنيين بانفجار ألغام حوثية في الحديدة
لا تتباهوا باستقرار الدولار طالما نحن ندفع في السلع ضعف أثمانها..
صنعاء تنتشي وتتباهى أن لديها أستقرارا في سعر الدولار وهو دون 600 ريال، ولكن ما يحدث في الحقيقة والواقع يكشف مفارقة عجيبة بل ومريعة أيضا..
أدوية مهربة تباع في صنعاء، وهو ما كشف عنها اليوم صراحة، نائب رئيس مجلس النواب عبد السلام هشول أمام المجلس.. وأكثر منه كشف أن أسعار تلك الأدوية تزداد في صنعاء كل شهرين أو ثلاثة أشهر على نحو لافت أو كبير..
أدوية مهربة يعني أن من يبيعها في صنعاء يحقق مبالغ طائلة غير مشروعة لا يستفيد منها المواطن، لأن صاحبها لا يدفع ضرائب ولكنه يبيعها وكأنها مضرّبه ومشروعة رغم أنه لا يدفع حتى مخصص مخاطر تهريب.. وأين هي هذه المخاطر المفترضة طالما والأمور كلّها تسير بيسر وسلاسة واستدامة..
وأكثر من هذا يستفيد كل شهرين أو ثلاثة من ارتفاع سعرها في السوق دون مبرر لهذا الارتفاع.. الزيادة غير المشروعة هنا تتضاعف على نحو مطرد والمواطن هو من يدفع لا سواه..
غير أن المفارقة الأكثر أهمية هي أن سعر الدولار ثابت أو مستقر، فيما سعر الأدوية يزداد كل شهرين أو ثلاثة أو ستة أشهر، ويتم إلقاء عبء هذه الزيادة على كاهل المواطن وحده لا سواه، ولصالح الأشخاص أو الجهات التي تستفيد من هذا الفارق الذي بات مهولا، وما زال يزيد، وعام وراء عام..
هذا يعني ضمن ما يعنيه أن الفارق المهول نحن المواطنين لا سوانا من ندفعه، وهو ما يهدم أسطورة نجاح ثبات أو استقرار الدولار في السوق، طالما نحن ندفع هذا الفارق المطرد بين سعر الدولار في السوق وفارق السعر الذي تباع به السلع ومنها الأدوية في أسواق صنعاء وغيرها.. وقس على هذا الكثير..
الشعب يهدرون عليه الضرائب المستحقة للحزينة العامة.. إنه استحقاق يدفعه الشعب من كده ودم قلبه ليذهب لصالح المهربين والجهات المُهربة..
وفوقه يدفع الشعب من كده ودم قلبه فارق السعر الذي يزداد دون مبرر كل شهرين أو ثلاثة أشهر..
ولهذا نجد المواطن في صنعاء غير مستفيد من استقرار سعر الدولار طالما هو يشتري الدواء بسعر مضاعف، بل المستفيد ومن جهتين هم المهربون أو الجهات المهربة..
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر