- أطفال اليمن يحققون المراكز الأولى في مسابقة الحساب الذهني بالرياض وحصدت الطفلة ليان صالح البيضاني (11 عاماً) المركز الأول في تحدي “مكعب روبيك”، كما حصدت الطفلة بيان صالح القباطي (11 عاماً) الميدالية الذهبية بالبطولة، في حين أحرز الطفل ليث عبدالله الخيراني (10 سنوات)، المركز الثالث للفئة B، بعد حل 100 عملية حسابية خلال 180 ثانية فقط
- صور| رئيس الوزراء السابق وعدد من المسؤولين يزورون طارق صالح استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، في مقر إقامته المؤقت بأبو ظبي، اليوم، وفدًا رفيعًا من مسؤولي الدولة والشخصيات المجتمعية، قدموا للاطمئنان على صحته.
- فيديو: اجتماع موسع في الخوخة يناقش ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين عقد النائب الثاني لرئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد عبدالجبار الزحزوح، ومعه الأمين العام المساعد الدكتور عبدالله أبو حورية، اليوم، اجتماعًا موسعًا مع قيادة السلطة المحلية وممثلي الأحزاب والشخصيات الاجتماعية في محافظة الحديدة.
- ضبط 200 كيلو من مادة الحشيش في منفذ شحن بالمهرة
- بدء المرحلة الثانية من خطة التوسعة الشاملة لشبكة عدن نت
- ناطق المقاومة الوطنية ينعي شهيد القوات الإماراتية والتحالف محمد الخبيلي
- إنسانية المقاومة الوطنية تدشن توزيع المساعدات الغذائية لنازحي البيضاء في عدن وأبين وشبوة ولحج
- طارق صالح يستقبل رئيس هيئة الأركان العامة
- إنسانية المقاومة الوطنية تدشن توزيع المساعدات الغذائية لنازحي البيضاء في مأرب
- رئيس فرع مكتب سياسي المقاومة الوطنية بتعز يكرم ممثلي شباب الفرع المشاركين في دورة الحكم المحلي
- الحديدة.. القطاع النسائي في الخوخة يناقش ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
- الذهب يتحرك بحذر قبل صدور بيانات التضخم الأميركية
- فيديو: الزحزوح يرأس اجتماعاً مع السلطة المحلية ومشايخ ووجهاء المخا لمناقشة ترتيبات إحياء الذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم والأمين
الهاشميون في مأزق بلا شك؛ فأحلام السيادة والتمييز العنصري التي أسكرتهم ستذهب بهم إلى الجحيم ليس بسبب المطالبة بتجريم الهاشمية السياسية كحركة عنصرية مثلها مثل النازية فقط، بل السبب هو تنامي الوعي في أوساط اليمنيين بنسخة الإسلام المزيف التي تخدم الهاشميين وتوطن لملكهم وعبودية من سواهم.
لن يغفر اليمنيون هذه العنصرية الصلفة لبني هاشم وأيامهم الأخيرة في اليمن بسواد فترات حكمهم. لم يعد اليمنيون يحملون عقلية الأجداد والآباء الذين ترعبهم الخرافة ويصدقونها، فقد مثلت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر الثقب في جدار جهلهم، ومصدر النور والمعرفة. ولن تستسلم عقول هذا الجيل والأجيال القادمة لخرافاتهم وشعوذة أباطيل الاصطفاء والتمييز.
الحقيقة أنهم الخاسرون فتمييزهم كاستثناء عن اليمنيين واعترافهم أنهم أقلية دخيلة تثبت أنه لا يحق لهم السيادة على أبناء البلد أو الحكم الجبري بدجل الولاية فاليمنيون لا يعترفون بها.
لقد ميزوا أنفسهم كأقلية دخيلة ومتسلطة وحرموا أنفسهم من أن يكونوا يمنيين.
تاريخ اليمن معهم يشهد ببشاعة العنصرية التي اقترفوها في حق اليمنيين والعبث بنسيجهم الاجتماعي، كما يشهد بأعداد المجازر والسجون والمعتقلات.. كل هذا بيّن وواضح سطّرته الأقلام. ولن تغطى أصابعهم المخضبة بالدم واللصوصية، الحقائق الماثلة.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر